دور القصة وأثرها في اكتساب الملكات اللغوية لدى السنة أولى ابتدائي -دراسة ميدانية

Abstract

وبعد التطرق لهذا الموضوع الذي ركزنا فيه على تنمية المهارات اللغوية للتلميذ المتعلم سنة أولى ابتدائي من خلال قراءته للقصة التعلمية والمداولة عليها، توصلنا الى مجموعة من النتائج: -2 وجدنا أن للقصة دور كبير في تنمية المهارات اللغوية للتلميذ المتعلم. -1 تع ود التلميذ السنة أولى ابتدائي على القراءة القصة لتنمي فيه حب المطالعة وبذلك يثري رصيده اللغوي. -3 إن قراءة القصة تعزز الثقة في نفسية التلميذ وتساعده في بناء الشخصية. -4 تنمية قدرات والعقلية للتلميذ سنة أولى ابتدائي. -5 اكتساب التلميذ الفصاحة اللغوية للتلميذ وتعويده على النطق السليم. -6 تزرع في نفسية التلميذ القيم الأخلاقية والتربوية والاجتماعية. -0 توفير الثروة اللغوية للتلميذ سنة أولى ابتدائي تجعله يعتبر عما يخطر في باله بالشكل جيد وبطريقة سليمة. -0 القصة تجعل التلميذ على تواصل مع الاخرين ويتفاعل مع البيئة المحيطة به. -0 القضاء على الملل والتشاؤم وتجعل التلميذ محب للتطلع والمطالعة والاستكشاف. -21 القصة تنمي القدرات الخيالية للتلميذ. كما قمنا بق راءة في الدونة للكتاب المدرسي السنة أولى ابتدائي من ناحية الشكل والمضمون، وكيف أسهمت القصة التعليمية في اكتساب المهارات اللغوية، مع تحليل خمس قصص من أهم الوسائل التعلمية الناجحة، وهي تنمية المهارات اللغوية الأربعة: مهارة القراءة، مهارة السماع، مهارة الكتابة، وزرع القيم الاجتماعية والتربوية في نفسية التلميذ وجعله يتمتع بالطلاقة اللغوية وتعويد على النطق السليم. وفي نهاية هذه المذكرة نتمنى أننا قد احطنا بجميع جوانب الموضوع، والحمد لله على فضله، فلقد تطرقت الى